إلى متى؟؟
إلى متى ستبقى السيارة رفاهية للمواطن السوري؟ وهي حاجة اساسية لأي بشري!!
إلى متى ستباع السيارة في السوق السورية بأربعة أضعاف سعر بلد المنشأ؟
إلى متى الوكالات الحصرية؟ ومن هم الوكلاء؟
إلى متى سأرى صديقي اللبناني يركب ميرسيدس 600 ويعتبرها قديمة وسعرها 2000 دولار ونحنا بنشتريها بعشرين الف دولار؟
ياترى الوزراء عم يجتمعو فعلن ويتناقشو؟ وإلى متى بدو يبقى وزير التجارة مخبي عن وزير المالية انو سعر ارخص سيارة بعادل راتب موظف لمدة خمس سنوات بلا طعام ولا شراب؟؟
|