أظهرت
دراسة أجراها
معهد دويسبرغ
الألماني لأبحاث
السيارات، أن
الصين ستشتري
سيارات
مصنوعة في
ألمانيا هذا
العام أكثر من
التي
سيشتريها الألمان
أنفسهم.
ومنذ
أن بدأت تجارة
السيارات،
كانت السوق الألمانية
أكبر مصدر دخل
للمصنعين الألمان،
ولكن ازدهار
المبيعات في
الصين قد عكس هذه
القاعدة مع
أكبر أربعة
شركات
ألمانية، وهي
بي إم دبليو
ومرسيدس
ومجموعة
فولكس فاغن مع
بورشه.
وتتوقع
البيانات
التي جمعها المعهد
الألماني أن
تصل مبيعات
هذه الشركات الأربع،
والمصانع الألمانية
لشركتي جنرال
موتورز وفورد الأمريكيتين
إلى 2.1 مليون
سيارة هذا
العام، كما نقلت
صحيفة بيلد الألمانية
عن الدراسة أن
نفس الشركات
ستبيع عدداً
يقل بمقدار
طفيف عن 2
مليون سيارة
داخل ألمانيا.
كذلك
أشارت
الدراسة إلى
أن مبيعات
السيارات المترفة
الألمانية
والتي تعود
لبي إم دبليو
ومرسيدس
وأودي، تشكل
حالياً ما
نسبته 76% من
مبيعات هذا
القطاع في
الصين، ما
يبرز هيمنتها
على نسبة كبيرة
من المبيعات
دون منافسة
تذكر من باقي
الصانعين.
الصين
والتي تعتبر
حالياً أكبر
سوق للسيارات
في العالم،
يتوقع أن تبلغ
مبيعات
السيارات
عموماً فيها
حوالي 17 مليون
سيارة لهذا
العام، بينما
يتوقع أن تتسع
المبيعات
للعام القادم
وتصل إلى 19
مليوناً...
خاص
بموقع
فنّات.كوم