بوسع
وكالة كيا أن
تفخر أنها
اختتمت عام 2010
بإطلاق كيا
أوبتيما
الجديدة
داخل السوق
السورية،
لتنهي الشركة
الكورية
سنتها
الذهبية التي
لم ترحم فيها
أحداً من
المنافسين،
لا من قريبٍ
ولا بعيد.
كما في
وسعنا تخيل مدى
الرعب الذي
نشره إطلاق
أوبتيما الجديدة
محلياً في
صفوف
المنافسات،
اللواتي سمحن
لأنفسهن
باحتكار
ألقاب صاحبات
النبالة
والفخامة، ليُفاجَئن
بهذه الصبية
الصغيرة وفي
جعبتها أسلحة
فتاكة: جمالٌ
نضرٌ وأخاذٌ،
ودهاءٌ أنثوي
في اقتناص آخر
صيحات الموضة
التي ستذهب
بعقول رجال
الألفية الثالثة.
ولكن
الآنسة
الواثقة
أوبتيما ليس
في وسعها نكران
تسلل روح طيبة
الذكر أودي
إلى أعضائها،
وكل الحق على
السيد شراير لأن عقله
وقلبه مازالا
يسرحان
ويمرحان في السهول
البافارية.
بيد أن هذا
الكلام لن يهزَّ
شعرةً واحدةً من
ثقة أوبتيما
بنفسها، ولمَ
يفعل ذلك وهي
من أرخص السيارات
ضمن فئتها في
السوق؟!، بل
إن سعرها
المعلن خلاف
ما أعلنته
الوكالة سابقاً
لجهة أنها
ستزيد عن ابنة
العم سوناتا
الجديدة،
فإذ بهما
يباعان بنفس
السعر
تقريباً فهل
ذلك صدفة أم
عملية محسوبة.
للإطلاع
على كافة
تفاصيل وسعر
وصور كيا أوبتيما
الجديدة . اضغط
هنا
خاص
بموقع
فنّات.كوم