سيارات الهتشباك المتوسطة في حجمها أو حتى الكبيرة لا تنعم بشعبية
كبيرة في سوقنا، رغم أنها تتمتع بمواصفات وأسعار منافسة وتصاميم أفضل بالإجمال من
سيارات السيدان المتوسطة الحجم، وذلك ناجم لا محالة عن شغف معظم الناس في بلدنا
باقتناء سيارات السيدان بكافة أحجمها، لعدة أسباب قد يكون أبرزها حب الناس
للتقاليد والأمور الكلاسيكية وسعة الصندوق الخلفي الكبير نسبياً في السيدان مقارنة
بصندوق الهتشباك.
ولكن لا يمنع هذا من أن لسيارات الهتشباك دور ليس بالقليل في سوقنا،
وتتنامى شعبيتها يوماً بعد يوم خاصة في الفئات المتوسطة أو حتى الميني التي تحاكي
الهتشباك في تصميمها العام، وتعتبر أيضاً خيار جيد للباحثين عن سيارة مميزة في
شكلها وسهلة في قيادتها في المدينة وتناسب أيضاً الجنس اللطيف أكثر من سيارات
السيدان.
وسيارة الهتشباك التي سنتعرف عليها اليوم هي الجيل الثاني من هتشباك
سيتروين المتوسطة والمعروفة باسم C3، والتي أبصرت النور في العام الماضي لتخلف الجيل
الأول المميز في تصميمه وبتصميم لا يقل عنه تميزاً وتفرداً.
وبدورنا كان لنا الفرصة لتجربة هذه السيارة المميزة حقاً، لنضعكم أنتم زوار
موقع فنّات على بينة تامة من سيارة هتشباك عصرية للغاية ومتألقة، يمكن اقتنائها
بسعر سيارة سيدان كورية أو ماليزية أو حتى يابانية خفيفة التجهيزات، وذلك للراغبين
بالحصول على سيارة أوروبية صرفة وللباحثين عن التميز والتفرد على الطريق.
التصميم الخارجي:
التصميم حرفة أوروبية خالصة، وفي عالم السيارات لا يمكن أن تضاهي جميع
الشركات العالمية الشركة الأوروبية في فن التصميم، ويمكنكم التأكد من ذلك من خلال
مراقبة السيارات التي تعود إلى عدة عقود إلى الوراء، وكيف أن الأوروبية منها
مازالت تمتلك لمسات خفية تجعلها تلقى الإعجاب إلى الآن بعكس معظم السيارات غير
الأوروبية التي تصبح مع الزمن مملة جداً في شكلها.
وسيارتنا اليوم تقدم لنا جمالاً وأفكار لم نعهدها من قبل في عالم
السيارات، ويكفي بأنها تحمل شعار سيتروين الشركة الرائدة في الابتكار في تاريخ
عالم السيارات، فهي من أوائل من طرح نظام الشد الأمامي الذي بات متوفر في النسبة
العظمى في سيارات اليوم، كما أنها من نقلت مكان عتلة تعشيق السرعات من خلف المقود
إلى أسفل لوحة القيادة، الأمر الذي بات اليوم قاعدة عامة في جميع السيارات عدا بعض
الاستثناءات.
ويحظى طراز C3 بمكانة خاصة لدى سيتروين، إذا كان الجيل الأول
عند طرحه قبل أكثر من سبعة أعوام عراب التجديد لدى سيتروين وحامل الراية الأول
لروحها التصميمية الجديدة حينها، وها هو الجيل الثاني أيضاً قد أتى وأتت معه
الواجهة الجديدة لسيارات سيتروين التي شهدنها من بعده عبر عدة طرازات كشقيقه
الأكبر C4 الجديد.
وسنبدأ في وصف هذه الحسناء الفرنسية الصغيرة والمدللة، وكالعادة من
المقدمة أول ما تطأه العين عادة عند التمعن والنظر في سيارة جديدة، وطبعاً الأضواء
الأمامية هي عنوان وعيون كل سيارة ولـ C3 الجديدة عيون جريئة غير
مسبوقة في شكلها الكبير ورسمها الجميل تحت الزجاج، ويبرز أيضاً وجود فتحات في
أسفلها بطريقة فريدة، كما أن الأضواء الأمامية مدمجة مع الصادم الأمامي الكبير
جداً والذي يدمج في أجزائه المعدنية الغالبة عليه كل من أضواء الضباب المتوضعة في
مكان أنيق وغريب والأضواء الأمامية وشعار سيتروين الكبير في رسمه الجديد وشبك
التهوية السفلي الذي ينوب عن الشبك العلوي أيضاً، ويحتوي الشبك على خط وسطي داكن
اللون من لون الشبك ليحمل لوحة السيارة، وهذا الشبك محاط بإطار كرومي لمزيد من
الرونق فضلاً عن شكله الرائع.
أما غطاء المحرك المموج بشكل خفي وراق فيبدأ من مكان متأخر جداً بسبب
الصادم الأمامي الكبير كما ذكرنا، ويتصل بشكل متناغم الزجاج الأمامي الذي يعتبر من
أروع الواجهات الأمامية في عالم السيارات على الإطلاق، بفضل شكله الذي يشبه
القوقعة وميلانه الفريد فضلاً عن وصوله إلى منتصف السقف، وهذه هي الميزة الأكثر
تفرداً وجمالاً في سيتروين C3 الجديدة.
بالنسبة إلى الجانب فيبرز الشكل المنتفخ للرفارف وطبعاً شكل السقف
المنحني بشدة للأمام وللخلف والأضواء الأمامية والخلفية المسحوبة إلى الجوانب، ومن
الخطوط المميزة نذكر أيضاً الشكل الجميل للمرايا الجانبية واللونين لها وتزيينها
بالكروم في أذرعها مع وجود مؤشرات انعطاف، وشكل الزجاج الجانبي مع الخط الكروكي
السفلي لها وتموجاته الفريدة عند أقصى زواياه السفلية، كما يجب التنويه إلى قبضات
الأبواب الكرومية والجنط الذي يتمتع بتصميم خلاب والخطوط الجانبية الأنيقة على
الأبواب.
وتتناسق المؤخرة في شكلها والأضواء الخلفية أيضاً مع التصميم العام
لسيتروين C3، وأبرز ما يجب الإشارة إليه في شكل المؤخرة فضلاً عن الأضواء
الخلفية الملونة وصاحبة الرسم الجميل، هو الخط الكرومي العريض وشعار سيتروين
الكبير والشكل الأنيق للصادم الخلفي والمخرج الكرومي للعادم.
وعموماً وفي وصف موجز للخطوط الخارجية لسيتروين C3 يمكننا اعتبارها من بين
أجمال السيارات في فئة الهتشباك المتوسطة الحجم، وذلك لتمتع هذه الحسناء الحقيقية
بجوهر تصميمي رسمه عباقرة وأناس محترفون في عالم التصميم ومن أصحاب الذوق الرفيع
لا محالة، لتكون سيتروين C3 وبحق حسناء باريسية راقية وناعمة ومرهفة الحس في
شكلها.
المقصورة:
التصميم الداخلي للمقصورة فريد بالمطلق، وينقل صورة التصميم الخارجي
الجميل والعصري والمفعم بالأفكار الجديدة إلى داخل C3، ويمكننا اعتبار خطوط لوحة
القيادة من بين الخطوط التي يندر وجود خطوط مشابهة لها في سيارات اليوم.
ولكن وقبل التعمق أكثر وأكثر في سرد توصيف لوحة القيادة علينا أولاً أن
نختبر كيفية الصعود والخروج إلى المقصورة وجودة بناء الهيكل وطريقة إحكام إغلاق
الأبواب الجانبية، فعند فتح الأبواب وإغلاقها يمكن مباشرة التأكد من صلابة ومتانة
هيكل هذه الفرنسية، والذي يبدو وأنه يتمتع بهندسة عصرية ومتفوقة وبصلابة تفوق في
تطوره حجم هذه السيارة الصغيرة، أما بالنسبة إلى مسألة الدخول والخروج من وإلى
المقصورة فهي عملية وسلسة بالنسبة إلى الأبواب الأمامية وأقل شأناً في الأبواب
الخلفية بسبب صغر حجم الأخيرة إلى حد ما وصغر الزاوية التي تفتح بها أيضاً، ولكن
يجب التنويه إلى أن الدخول والخروج إلى C3 الجديدة أكثر سهولة وبكثير
بالمقارنة مع الجيل السابق، وليس ذلك فحسب بل حتى أن المساحة الداخلية أوسع
وبأشواط مقارنة بالجيل السابق الذي كانت تعيبه صغر المقصورة خاصة لركاب المقعد
الخلفي، ورغم زيادة الرحابة فإنها لا تعود بالفضل إلى قاعدة العجلات التي هي نفسها
تقريباً في الجيل السابق، إنما يعود الفضل إلى زيادة الأبعاد الخارجية والهندسة
الحديثة للمقصورة، إذ ازداد الطول الخارجي حوالي 10 سم ليصبح بواقع 3,940 مم
وانعكس إيجاباً على رحابة المقاعد الخلفية.
وعموماً تقدم مقصورة C3 الجديدة مساحات جيدة للركاب في المقاعد الأمامية
أو الخلفية وعلى جميع الأصعدة، كما أن المقاعد تمتاز بتصميمها الجميل والأنيق
وبوجود رسوم محببة على القماش المستخدم في إكساء المقاعد وهو من نوع عالي الجودة
أيضاً، والمقاعد الأمامية أو الخلفية تعتبر من النوع المريح والملائم للجلوس
لساعات طويلة دون أي شعور بالانزعاج، غير أنها أيضاً قد تزعج أصحاب الأجسام الضخمة
لصغر حجمها نسبياً.
ولكن وبفضل الزجاج الأمامي الذي يصل إلى منتصف السقف والمساحات
الزجاجية الجانبية الكبيرة نسبياً أيضاً، تقدم مقصورة C3 شعوراً بالرحابة في داخلها
لا يعكس واقعها الصغير فعلياً، إذ سيشعر الركاب وخاصة في المقعد الأمامي في حال
كشف السقف الزجاجي (يوجد حاجب شمسي يمكن التحكم به بسهولة وينزاح من منتصف السقف
إلى نهاية السقف الأمامية بسهولة تامة، بحيث تتحول السيارة من سقف بانورامي إلى
سقف طبيعي 100% بمرونة عالية) وبأنهم في سيارة مكشوفة أو ضمن سقف زجاجي 100% دون
وجود أي عارضة أو ما شابه.
المواد المستخدمة في صناعة المقصورة جيدة جداً إجمالاً، ونوعية البناء
والتجميع النهائية من المستوى الممتاز، فأي استشعار للمواد عبر تلمسها أو دقة
الصناعة سينال علامة الرضا بكل تأكيد، خاصة من خلال استخدام مكثف للألمنيوم في
لوحة القيادة التي كما ذكرنا تعتبر فريدة بالمطلق.
فلوحة القيادة التي تحتوي على لوح كرومي عريض يمتد من أقصى اليمين إلى
أقصى اليسار ليشمل فتحات التكييف اليمينية واليسارية والوسطى والعدادات وشاشة تحكم
وسطية، تتألق بمكانها المندفع بشدة نحو المقدمة بطريقة توفر مساحة محترمة لأقدام
الركاب في الصف الأمامي.
بالنسبة إلى التصميم العام في الداخل، فيمتاز بوجود اللمسات المميزة في
كل جانب، من شكل الأبواب في الداخل ومكان توضح أزرار التحكم بقرب السائق والخاصة
بالنوافذ والمرايا، إلى تصميم فتحات التكييف غير الاعتيادية وشكل لوحة العدادات
التي تتضمن تجاويف دائرية بشكل دائرة وسطية مكسورة في أسفلها ولها جناحيين جانبيين
يضمان عدادات سرعة دوران المحرك ومستوى الوقود والزيت والحرارة... ويغطي العدادات
قطعة بلاستيكية علوية مميزة في شكلها تعتبر غير مدمجة كالعادة مع العدادات.
أما لوحة القيادة فمقسومة إلى قسمين، الأول ضمن اللوح المعدني من
الألمنيوم ويحتوي على فتحات التكييف ومكان دائري صغير قرب العدادات لوضع ملطف
للجو، ويحتوي أيضاً القسم العلوي على شاشة متعددة الوظائف للتحكم بالمسجل وغيرها
من الوظائف العامة في السيارة، وأسفل هذا اللوح المعدني يتوضع القسم الثاني
والسفلي للوحة القيادة والذي يضم المكيف الرقمي والأنيق في شكله عبر ثلاث فتحات
دائرية تضم تحكم شامل بالمكيف الذي يتمتع بأداء مقبول بالإجمال ومناسب جداً، وأسفل
المكيف يوجد مسجل الصوت التقليدي في تصميمه وفي شكل أزراره الصغيرة الحجم، ويحتوي
على مسجل CD ومداخل USB وAUX موجودة جانب قبضة مكابح اليد بالإضافة إلى منفذ
كهربائي، ويتمتع مسجل الصوت بأداء جيد ونقاوة صوت من المستوى المحترم.
هذا ويمكن التحكم بالمسجل من المقود عبر عتلة صغيرة على جانب المقود
على غرار عدة طرازات من مجموعة بيجو - سيتروين، كما يوجد مثبت للسرعة بجانب المقود
الكلاسيكي إلى درجة ما في تصميمه والبعيد عن الأفكار الخلاقة لدى سيتروين كمقود C4
الحالية.
بالنسبة لتجهيزات الرفاهية في سيتروين C3 فهي أكبر من حجمها فعلياً،
إذ تحتوي على بلوتوث ومكيف رقمي كما ذكرنا ومرآة خافتة للنور وتحكم على المقود
ومثبت للسرعة ومرايا كهربائية تطوى آلياً ونوافذ وحساسات مطر وإنارة وخلفية غيرها
من التجهيزات التي لا تتواجد عادة في سيارة من حجم C3، كما أن للأمان دوره ضمن
هذه الفرنسية عبر 6 أكياس هوائية وABS، غير أنه يجب التنويه إلى أن C3
ورغم حداثتها لم تنل أكثر من 4 نجوم من 5 في اختبارات الأمان الأوروبية.
الصندوق الخلفي يستوعب كمية جيدة من الأمتعة وبواقع 300 لتر وهذا الرقم
ممتاز بالنسبة إلى سيارة هتشباك متوسطة، غير أنه عميق نسبياً الأمر الذي لا يعتبر
مرحباً به أثناء تحميل الأمتعة، كما أن مقصورة C3 تفتقر إلى وجود عدد كبير
من جيوب التحميل وحاملات الأكواب كما اعتدنا أن نحظى به من السيارات الأوروبية
التي تتسم بمرونة عالية للمقصورة.
المحرك وعلبة السرعة:
لسيتروين C3 الجديدة محرك محترم بسعة 1.6 لتر ومن أربعة
أسطوانات تم تطويره بالتعاون بين مجموعة PSA التي تضم بيجو وسيتروين
وبي إم دبليو، ويولد هذا المحرك الذي تضم كل أسطوانة منه 4 صمامات 120 حصاناً عند
6,000 دورة في الدقيقة و16 كغ.م للعزم عند 4,250 دورة في الدقيقة، ويتصل بعلبة
سرعات من نوع تيبترونيك تمتاز بوجود عدة وضعيات للقيادة، كالقيادة على الطرقات
الزلقة أو القيادة الرياضية، وتنقل هذه العلبة الحركة إلى العجلات الأمامية
الدافعة.
ويستطيع هذا المحرك النشيط والقوي بالنسبة إلى وزن السيارة البالغ
1,135 كغ الانتقال بها من التوقف إلى سرعة 100 كم/سا في غضون 10.9 ثانية، وهذا رقم
يعتبر أكثر من رائع لهتشباك متوسطة، كما تصل C3 إلى سرعة قصوى تبلغ 190
كم/سا وهو رقم جيد جداً.
بالنسبة إلى استهلاك الوقود فالمحرك الموجود تحت الغطاء الأمامي لا
يمتلك شهية واسعة للوقود، إذ بلغ معدل الاستهلاك الوسطي أثناء التجربة حوالي 250
كم وسطياً وهو رقم أكثر من جيد لمحرك بسعة 1.6 لتر وعلبة سرعات تيبترونيك.
على الطريق:
أول ما يلفت انتباه السائق عند الجلوس خلف مقود C3 هو وضعية القيادة الرائعة
جداً، إذ تؤمن المساحات الزجاجية رؤيا ممتازة للسائق في جميع الاتجاهات، ويشعر
السائق بأنه على اطلاع واسع لكل زاوية من زوايا السيارة وخاصة الأمامية.
المقصورة تؤمن عزلاً ممتازاً للأصوات الخارجية، والمحرك معزول بدوره إذ
لا يشعر الركاب أو السائق بصوت المحرك في حال تم إغلاق النوافذ، علماً بأن المحرك
أيضاً ينطلق بسلاسة وهدوء ويتمتع بتجاوب عال ونشاط ملحوظ.
وقد نال هذا المحرك إعجابنا التام عند قيادة C3 إذ تشعر وأنه يمنح السيارة
نشاطاً ممتازاً على الطريق وسرعة لذيذة أيضاً، وتتسارع C3 بسلاسة وثقة وتتجاوب أيضاً
علبة السرعات بالشكل الذي يفي بالمطلوب.
الفرامل أكثر من جيدة في هذه السيارة الصغيرة والمقود سلس ومرن في
القيادة وينقل الإحساس بالطريق بالصورة المناسبة.
وقد لا تقدم C3 راحة هائلة على الطريق في حال وجود حفر أو
مطبات، إلا أن ذلك على حساب ثبات متفوق وثقة عالية عند دخول المنعطفات.
أخيراً، وبعد هذه التجربة الشيقة مع الحسناء الباريسية الصغيرة سيتروين
C3، يمكننا القول بأنه يمكن لأي شخص يرغب في التميز بسيارة أوروبية
صرفة وبتصميم رائع حقاً وأفكار خلابة ومحرك قوي وتجهيزات متفوقة أن يقدم على شراء
هذه الفرنسية التي ستحقق له كل ما يطلبه وبسعر منطقي إجمالاً، خاصة إذا كان من يود
شراء هذه السيارة من الجنس اللطيف، فستعتبر حينها C3 خياراً مثالياً.
الحكم
باختصار
|
عصرية
ومفيدة في المدينة وتمثل خياراً مميزاً عن السيارات الكورية ومثالية للجنس
اللطيف
|
الإيجابيات
|
السلبيات
|
تصميم
أوروبي جميل
|
لا
يتوفر عدد كبير من جيوب التحميل وحاملات الأكواب
|
تجهيزات
غنية ومتنوعة
|
الصعود والنزول إلى الباب الخلفي ليس سلساً
|
محرك
نشيط وسلس
|
|
سعر مقبول نسبياً
|
|
السيارة
|
سيتروين
C3 1.6 تيبترونيك
|
المحرك
|
أمامي عرضي بشكل (L متتالي)
|
عدد الأسطوانات
|
4
|
عدد الصمامات
|
16
|
سعة المحرك (سم³)
|
1,598
|
الاستطاعة (حصان/د.د)
|
120/6,000
|
عزم المحرك (كغ متر/د.د)
|
16/4,250
|
الاندفاع
|
شد أمامي
|
علبة السرعة
|
4/تيبترونيك
|
المكابح(أمام/خلف)
|
أقراص مهواة/أقراص
|
العجلات والإطارات
|
16-55/195
|
الطول/العرض/الارتفاع/قاعدة العجلات(مم)
|
3,941/1,728/1,538/2,466
|
سعة صندوق الأمتعة (لتر)
|
300
|
سعة خزان الوقود (لتر)
|
50
|
التسارع من 0 إلى 100 كم (ثا)
|
10.9
|
السرعة القصوى (كم/سا)
|
190
|
استهلاك الوقود الوسطي (كم/20 لتر)
|
250
|
السعر مع الفراغ للسيارة عند التجربة (ل.س)
|
1,250,000
|
خاص بموقع فنّات.كوم