�
قال
محمد عبد
الوهاب مدير
برنامج
الرقابة على
المستوردات أنه
منذ تطبيق
البرنامج
مطلع أيلول
الماضي، لم
تدخل إلى
السوق
السورية أية
سيارةٍ
مخالفةٍ
للمواصفات
المُعتمدة
عالمياً.
وأضاف
عبد الوهاب في
تصريح لفنّات
أن الشركتين
المشرفتين
على تنفيذ البرنامج
تطلبان من
المستوردين
بياناتٍ عن
المواصفات
المتوافرة في
السيارات،
تراعي شروط
هيئة
المواصفات
والمقاييس.
إلى جانب وجود
تقريرٍ
اختباري
مصنعي مع كل
سيارةٍ
مستوردةٍ
يؤكد خضوع هذا
السيارة
لاختباراتٍ
فنيةٍ شاملةٍ
في بلد المنشأ.
ورفض
مدير
البرنامج تسمية
ماركات
سيارات
بعينها مُنعتْ
من الدخول إلى
السوق، خشية
أن يرى البعض
في ذلك
تحاملاً
شخصياً على
وكالات
سياراتٍ
معينةٍ على حد
تعبيره. إلا
أن السيد عبد
الوهاب أكدَّ
أنه ضد كل
سيارةٍ غير
سليمةٍ ولا
يميز بينها
إطلاقاً،
مشدداً على
عدم منح شهادة
المطابقة
لأية سيارةٍ
مخالفةٍ
للمواصفات
حتى لو كانت
مرسيدس!.
وعن
موضوع منع إدخال
علامة سياراتٍ
شهيرةٍ لعدم
وجود عجلاتٍ
إضافيةٍ قال
مدير برنامج
الرقابة: أن
الهيئة
السورية
للمواصفات
والمقاييس
خاطبت مؤخراً
وزارة النقل
لإضافة هذه
المواصفة،
مشيراً إلى
وجود آليةٍ خاصةٍ
بتعديل
المواصفات
تلتزم بها
الهيئة.
خاص
بموقع
فنّات.كوم