أسدلت أودي
الستار على
سنة 2010 المالية
بتسجيلها
نتائجاً هي
الأفضل في
تاريخ
الشركة، وقال روبرت
شتادلر رئيس
مجلس إدارة
أودي: إن
نمونا لا يقف
عند حدود
السوق
الصيني، بل
يمتد ليصل إلى
أقاليم أخرى
حول العالم.
كما أن سرعة
نمو أودي وصلت
إلى آفاق
جديدة في جميع
الأسواق،
وخصوصاً في
سوق الولايات
المتحدة الأميركية.
لقد بدأنا
عامنا بشكل
ممتاز ونحن
نتوقع تسليم
ما يزيد عن
الـ 1.2 مليون
سيارة للعملاء
خلال العام.
وبهذا،
يكون العام 2010
هو الأفضل في
تاريخ أودي على
الإطلاق، حيث
ارتفعت نسبة
تسليم سيارات أودي
للأسواق
العالمية
لتصل إلى 15
بالمئة إلى 1,092,411
سيارة.
والجدير بالذكر
أن أودي قد
استهلت عام 2011
بشكل ممتاز مع
ارتفاع الطلب
على طرازاتها
حول العالم،
الأمر الذي
دفع أودي لرفع
قدراتها
الإنتاجية
لتلبية هذا
الطلب الكبير.
وقد باعت أودي
ما يقارب الـ
186,850 سيارة حول
العالم بين
شهري كانون
الثاني وشباط
من هذا العام
أي بارتفاع 21.6
بالمئة
مقارنةً
بالفترة
عينها من العام
الماضي.
وارتفعت
مبيعات أودي
في منطقة الشرق
الأوسط بنسبة
24 بالمئة لتصل
إلى ما مجموعه
1,238 وحدة خلال
الشهرين
الأولين من
العام 2011.
كما ارتفعت
الإيرادات
خلال السنة
المالية لعام
2010 بشكل غير
متناسب لتصل
إلى 35,441 مليون
يورو أي
ارتفاع بنسبة
18.8 بالمئة. هذا
في حين ارتفعت
فيه الأرباح
التشغيلية
بشكل كبير
لتصل إلى 108.2 بالمئة
أي 3,340 مليار
يورو (1,604 مليون
يورو)، أما
العائدات
التشغيلية من
المبيعات
فارتفعت
أيضاً لتصل
إلى 9.4 بالمئة (5.4
بالمئة).
وتجدر
الإشارة إلى
أن أودي تخطط
لاستثمار ما
يزيد عن الـ 11
مليار يورو
بين 2011 و2015 منها
ما يقارب 9.5
مليار يورو
خصصت لتطوير
المنتج
والمنتجات
الهجينة
(هايبرد)
والنقل الكهربائي.
عن شركة
كركور وكلاء
أودي