عندما
يعرض موقع
فنّات
لمواصفات
سيارةٍ جديدةٍ
فإنه يُورد
فيما يُورد
استهلاكها
للوقود داخل
أو خارج
المدينة مع
المعدل
الوسطي.
ومرجعه في ذلك
الأرقام التي
تعلنها
الوكالة في
سورية والتي
بدورها
تستقيها من
الشركة الأم
وفق معايير
عالمية.
وعندما
نراجع هذه
الوكالات في
تناقض أرقام استهلاك
الوقود مع
واقع استهلاك
السيارة
الفعلي، يكون
الردُّ
دائماً أن
استهلاك
الوقود المُعلن
يحتاج إلى
ظروفٍ مثاليةٍ
غير متوافرةٍ
لدينا مثل
الطرق الجيدة
والبنزين
عالي الأوكتان...
ولكن
مجلةً عريقةً
مثل مجلة أوتو
موتور سبورت الألمانية،
أكدتْ على
وجود تفاوتٍ
كبيرٍ بين
الأرقام
الخاصة
باستهلاك
الوقود التي تعلنها
شركات تصنيع
السيارات وأرقام
الاستهلاك الفعلي
في ظروف
القيادة
الطبيعية.
وذكرت
المجلة
الألمانية أن
اختبارها
أجري في ظروف
قيادة يومية
واقعية
بسائقين
مختلفين
لثلاث طرازات
وبظروف سيرٍ
مختلفةٍ، حيث
تسافر كل
سيارة من
السيارات نحو
ثلاثة آلاف
كيلومتر. ولا
بأس من أن
نعرض عليكم
هذا الجدول
لبعض طرازات
السيارات
التي جرت
عليها تجربة
المجلة
الألمانية
للمقارنة:
طراز
السيارة
|
الشركة
الصانعة
|
نسبة
زيادة
الاستهلاك
الحقيقي عن
الاستهلاك
المعلن
|
بولو
جي تي
|
فولكس
فاغن
|
98.3%
|
بريوس
|
تويوتا
|
85%
|
باناميرا
|
بورش
|
58.3%
|
وإذا عدنا
من التجربة
الألمانية إلى
الواقع
المحلي، هل
تجدون
تفاوتاً في
أرقام
استهلاك الوقود
بين المعلنة
والواقعية؟،
وهل تعتقدون
أن الأرقام
التي تعلنها
الوكالة
حقيقية؟.
خاص
بموقع
فنّات.كوم