إحياء
أساطير
الماضي
للحاضر
والمستقبل
ليست بالأمر
الجديد على
عالم
السيارات،
والأمثلة
عديدة في ذلك،
ولكن لا شك
بأن فولكس فاغن
كانت من أوائل
من سلك هذا
الإتجاه عبر بيتل في
جيلها الثاني
عام 1998، غير أن
هذا لا يعني
بالضرورة
تحقيقها
لمساعيها عبر
إعادة نجاح
التاريخ،
فنجاح فيات مع
500 وبي إم
دبليو مع ميني كان
أكبر وأهم
وبدرجة كبيرة
من نجاح فولكس
فاغن مع بيتل...
إن أمكننا
اعتماد مصطلح
"نجاح"
بفولكس فاغن!
وبيتل أو
الخنفساء أو
حتى السلحفاة
في سوقنا، عادت
رسمياً مع جيلها
الثالث
هذه المرة
الذي ظهرت
صوره الرسمية الأولى
قبل أيام قليلة
من معرض
شنغهاي مكان
ظهوره الرسمي
الأول
عالمياً.
ومن الصور
الأولى
يمكننا القول
بأنه لا وجود للثورات
ما بين
الجيلين
الثالث
والثاني مع إقتراب
أكثر للجيل
الأول.
ويمكن
ملاحظة
الأضواء
الأمامية
الجديدة الـ LED
مع زينون والصادم
الأمامي
الأنيق من روح
فولكس فاغن
الجديدة
وغطاء جديد
للمحرك، أما
من الجانب
فالسقف أصبح
أكثر استقامة
واستطالة،
فيما شهدت
الخطوط
الخلفية
اعتماد أضواء
جديدة كلياً،
علماً بأن
الطول زاد
بمقدار 15 سم مقابل
8 سم للعرض،
وهذا ما
سينعكس
إيجاباً على
المساحات
الداخلية
خاصة على صعيد
القسم الخلفي.
من الداخل،
جرى تركيب
لوحة قيادة
جديدة كلياً
من وحي فولكس
فاغن ومختلفة
عم كانت عليه
في الجيل
الثاني، مع
ملاحظة جودة
وتطور كبير
على مستوى
التجهيزات
ونوعية
المواد.
ويبدو أن
فولكس فاغن لا
تنوي أبداً
الرجوع مع بيتل
إلى سيارة
الشعب، فهي
تعتزم مع
الجيل الجديد
من بيتل عكس
صورة رياضية
عبر توفيرها
لمحركات قوية،
مع محرك بسعة 2.0
لتر TSI و200 حصان
أو بنفس السعة
ولكن ديزل TDI و140
حصاناً، أو
نسخة أقل
لأسواق
أمريكا الشمالية
مع محرك خماسي
الأسطوانات
وبسعة 2.5 لتر و170
حصاناً كونه
يتنفس
طبيعياً دون توربو كما في
المحرك
الأول،
وستتصل هذه
المحركات أما
بعلبة سرعات
يدوية أو DSG مزدوجة
الفاصل
الواصل.
وسنتعرف في
شنغهاي على
فولكس فاغن
بيتل الجديدة
للعام 2012 وبقية
السيارات
التي ستعرض في
هذا المعرض
الهام.
خاص بموقع
فنّات.كوم