الانتشار
في جميع
الأسواق
وخاصة
الأسواق
الجديدة
كالبرزايل
والهند
والصين
وروسيا
وغيرها من
الدول
الناشئة،
مطلباً
ضرورياً لدى
جميع شركات
السيارات
الكبرى في
العالم،
والعامل الأهم
توفره
للإنطلاق في
هذه الأسواق
هو وجود طراز
عالمي منخفض
التكلفة.
ورد فولكس
فاغن على بعض
الصانعين
العالميين كرينو
مع داسيا،
سيكون في
علامة سكودا
التي تحضر طرازاً
جديداً سيحمل اسم
رابيد على
الأرجح وسيتم
تصنيعه على
قاعدة طراز
بولو الناجح.
ونسخة بولو
سيدان ستقدم
الدعم التقني
لرابيد،
بينما ستتكفل اختبارية
جنيف من سكودا في تأمين
الروح
التصميمية
اللازمة
لرابيد، والذي
يبدو حسب هذه
الصورة التي
تصور كيف
سيكون رابيد، متمتعاً
بتصميم عصري
وحديث وشخصية
جذابة قادرة
على إرضاء
أهواء أكبر
عدد ممكن من
الزبائن في
مختلف
الأسواق
العالمية.
ولكن على
فولكس فاغن أن
تميز رابيد
عند طرحه أكثر
من ما هو ظاهر
في الصورة،
والتي لا تخفي
ملامح التأثر
ببولو سيدان،
فليس من
المعقول أن
يشتري المرء
طرازاً مماثلاً
تقريباً
لطراز أخر
وبسعر مختلف!
ولا شك بأن
فولكس فاغن لن
تعاني من
مشاكل في التمييز
بين
طرازاتها،
فها هي باسات
لا تبدو وأنها
تمت بصلة إلى
سوبرب، وكذلك
بولو وفابيا...
رغم تشارك
قواعد
العجلات
والمحركلات
وبعض الأنظمة
الميكانيكية
والكهربائية.
ومن المرجح
أن تتوفر نسخة
هتشباك
أيضاً من
رابيد، وذلك
في سعي سكودا
إلى أن تصبح
العلامة
العالمية في
الأسواق
الناشئة لدى
فولكس فاغن،
علماً وبأنه
من المفروض أن
يبصر طراز
رابيد النور
رسمياً في
النصف الثاني
من هذا العام.
أخيراً، من
المفيد وبشكل
كبير أن توفر
سكودا طرازاً
بسعر منافس
منها في
الأسواق
العالمية،
والذي من
المحتمل إن
يتم تسويقه في
سوقنا المحلية
وبشكل كبير،
وإن كان هذا
وتم بسعر
مدروس
ومنافس، فقد
نرى عودة
سكودا إلى
ريادة السوق
السورية من
جديد في
المستقبل
القريب
واسقاط
الهيمنة الكورية.
خاص بموقع
فنّات.كوم