تقرع
الآنسة آزيرا
علينا الباب
مستعجلةً
بالدخول،
ولكن
السوريين
مشغولون
حالياً بما هو
أهم. وكأني
بها ترد
مستغربةً
ولماذا لا
أدخل أنا
آزيرا
الجديدة
كلياً! ألست
أواكب موضة
التغيير؟.
ولكن
آزيرا
الجديدة ليس
في وسعها
إنكار أنها لو
مهما تغيرت
فإنها الابنة
الشرعية
لآزيرا الأم،
التي طالما
صالت وجالت في
السوق وأوقعت
في حبها
الكثير. إلى
درجة أنها وُصفت
بالمنافس الجاد
لسيارات الفخامة
بنات الحسب
والنسب.
ولا شك
أن آزيرا الجديدة
عليها تعويض "إخفاق"
شقيقتها جينيسس داخل
السوق
السورية والتي
وقف سعرها
المرتفع
نسبياً في
ملامسة شغاف
قلب الزبائن،
وفوق ذلك فإن
آزيرا
الجديدة
الأقلُّ سعراً
تمتاز بتصميمٍ
عصري وحديث
يختلف بصورةٍ
كبيرةٍ عن
الجيل السابق.
وكيف لو عرفتم
أن بضعة
تجهيزات
وسنتمترات
حالت دون دخول
آزيرا في فئة
السيارات
الفخمة
وتعرفون ما
معنى ذلك.
ولعل
آزيرا سوف
تحمد لوكالة
هيونداي في
سورية
شجاعتها في
إطلاقها
محلياً ـ بوسط
هذه الظروف ـ بعد
فترةٍ وجيزةٍ
من ظهورها
الرسمي، فهل
ستفلح آزيرا
في مسايرة
الموضة
وتكافح
اصطياد
المعجبين؟ أم
ستنتظر
انفراج
الأوضاع مع
المنتظرين؟!.
للإطلاع
على كافة
تفاصيل وسعر
وصور آزيرا الجديدة.
اضغط
هنا
خاص
بموقع
فنّات.كوم