عثرنا
بالصدفة على
دليلٍ جديد
يؤكد فلهوية
المواطن
السوري في
ابتكار
الوظائف
والمهن، وستتأكدون
بدوركم من ذلك
عندما
ستتأملون هذه الصور
جيداً
وتلاحظون ماذا
فعل صاحب هذا
الفان
بسيارته!.
وإذا
مررتم قرب
منطقة
السفارات في
حي المزّة بدمشق،
سوف ترون صاحب
هذا الفان وقد
جعل من سيارته
إستديو متحرك
للتصوير مزودٍ
بتقنياتٍ
حديثة، مثل:
كاميرا تصوير
رقمية وطابعة
إلكترونية مع
إمكانية سحب
نسخ عن الصورة
وماسحة ضوئية!.
وليس
من باب
الدعاية
لصاحب الفان،
غير أن أبناء
جلدتنا وجدوا
لأنفسهم
طرقاً جديدة
في الاستفادة
من السيارات
العمومية، غير
النقل وبيع
المشروبات
وبالتأكيد لن
يكون التصوير
الفوتوغرافي
آخرها.
هذه
المرة لن تكتفي
بسؤالكم عن
رأيكم بهذه
المهنة
الجديدة، بل
سنسألكم
أيضاً عما إذا
كنتم
ستبتكرون
وظيفةً أخرى
فيما لو
امتلكتم مثل
هذا الفان؟!.
خاص
بموقع
فنّات.كوم