بحث
مجلة فنّات
وظائف شاغرة
اشتراك القائمة البريدية
  اسم المشترك:
  البريد الإلكتروني:
آخر فيديو السيارات

قوانين وأخبار محلية

توجه حكومي لزيادة هوامش ربح محطات الوقود

28-03-2012

 

Description: C:\Documents and Settings\samers\My Documents\My Pictures\محطات-الوقود-في-سورية.jpg

 

كشفتْ مصادر مطلعة عن عزم الحكومة إعادة النظر في عمولة محطات الوقود، ورفع هوامش الربح للبنزين والمازوت لأصحاب محطات بيع الوقود في البلاد، بما يتناسب مع تكاليف إنشاء محطات جديدة والرأسمال المستثمر فيها لتتناسب مع الواقع الحالي.

ونقلت جريدة الوطن في عددها الصادر أمس عن هذه المصادر وجود طلباتٍ كثيرة تتلقاها الحكومة لرفع هامش ربح محطات الوقود، سيما وأن هامش الربح ضئيلٌ بواقع نصف بالمئة للبنزين وأقل من نصف بالمئة للمازوت، أسوةً بدول الجوار (لبنان والأردن وتركيا) لتصبح كحدٍ أدنى 5%، مع فرض أشد العقوبات وإلغاء تراخيص المحطات المخالفة.

واعتبر المطالبون برفع هامش الربح أن تعديل العمولة يخلق جواً تنافسياً صحيحاً، ويساعد على التخلص من التلاعب والغش الذي يحصل حالياً، كما أن تعديل العمولة سوف يؤدي إلى تحسين حركة الخدمات السياحية في القطر.

وكانت الحكومة شكلت في وقتٍ سابق لجنةً لدراسة الموضوع، ضمت ممثلين عن وزارة المالية والنفط وشركة المحروقات واتحاد غرف التجارة، لتوضيح تكاليف إنشاء محطة وقودٍ صغيرة أو متوسطة أو كبيرة في جميع المحافظات.

وأكد ممثل شركة المحروقات في اللجنة أن العجز ما زال مستمراً بالنسبة للمشتقات النفطية، وأن تعديل العمولة لمادة البنزين إلى 5% سوف يشكل عجزاً ويرتب عبئاً مالياً على الشركة.

وعلى ضوء حسابات شركة محروقات فإن زيادة سعر مادة البنزين من 880 ليرة للصفيحة إلى 1,000 ليرة فإن العمولة المحددة لأصحاب المحطات أصبحت 4.60 للصفيحة الواحدة 20 لتراً بدلاً من 4 ليرات وبالنسبة لمادة المازوت فإن نسبة العمولة هي ليرتين للصفيحة الواحدة.

وأشارت وزارة المالية إلى نفس الرأي في حال زيادة النسبة حيث سيكون هنالك عبءٌ مالي على شركة المحروقات، الأمر الذي سيؤدي إلى انخفاض إيرادات الشركة وزيادة في الأعباء على الموازنة العامة للدولة، بينما اقترحت وزارة الاقتصاد تعديل هذه النسبة بشكل تدريجي.

ويتوقع أن لا تؤدي زيادة هوامش ربح محطات الوقود إلى ارتفاع أسعار المواد البترولية، ولكنها ستحمّل شركة محروقات نفقات مالية إضافية عوضاً عن أصحاب محطات الوقود.

 

خاص بموقع فنّات.كوم


كم نجمة تعطي لهذه المقالة؟
نتيجة التقييم:   عدد المشاركين بالتقييم: 1
عدد التعليقات: 5
 حرامية
يعني بدي اعرف شغلي انو فوق ما هن حرامية كمان بدن زيادي بهامش الربح و اتحدى انو يكون في شي كازية بسوريا ما عم تسرق و باالاخير المواطن بياكلها بمعادة صغيري ( زيادي بهامش الربح = عبئ على الشركة => غلاء في اسعار المحروقات في القريب العاجل ==(النتيجة ) بكون اكلها المواطن المعتر إلي بدور بدور و بتجي على راسو (يا حرام )
husam 31-03-2012 19:09
 خراب 2
ليش ما بتبطل الدولة تسحب المصاري من الناس وبنفس الوقت بتقنعهم انو هي عم تدعمهم. يعني يخلوا ضرائب السيارات متل كل دول العالم المحترمة ويرروا المحروقات. بصيروا العالم بركبوا سيارات وكل شخص بصرف على قدر ما بيقدر. مو العكس يا فهما
spike 30-03-2012 21:35
 خراب
في الحقيقة دولة خراب. أيمتة بدهم يفهموا انو يبطلوا يدعموا شي بهالدولة ويخلقوا جو تنافسي حقيقي ويرفعوا رواتب ودخل الناس بتوزيع الناتج القومي والمحلي على الشعب بكل طريقة ممكنة بدل ما يدفعوه من خزينة الدولة للخارج فرق سعر ودعم؟ شو استفدنا بعد كل هالسنين من هالسياسة اذا لهلق الشعب فقير؟ لا يفقعونا بقا. زيادة اعباء الدولة قال! يتفضلوا يعملوا سياسة اقتصادية متل الخلق والعلم بدل كل يوم قانون شكل.
Spike 30-03-2012 21:33
 
يا حبيي اصلا هنن رافعينا لحالون لانو اغلب الكازيات بتعبي منا بيكونو لعبانين بالعداد و بتلاقي انكبدل ما تكون حاسبها تعبي ب 1000 بتلاقي طلع انك عبيت ب 1400 و ليش ما بتعرف يخرب ديارسنتون شو ولاد
VW GOLF 28-03-2012 18:56
 من جيبتنا
مع احترامي لقرارات الحكومه بس ازا رح ترفعو الاسعار و تكون الزيادة بالاسعار عالبانزين والمازوت من جيوبنا فرح تبيعونا البيت و السيارة كمان ازا الكازيه عم تربح 5 % نحنا صرنا نحط 40 من دخلنا عالبانزين و التدفئه
طفران 28-03-2012 13:19
 
أرسل لصديق طباعة
 
 

Copyright ©2006 fannat.com All Rights Reserved. Designated trademarks and brands are the property of their respective owners. Use of this Web site constitutes acceptance of the fannat.com User Agreement and Privacy Policy.