سوزوكي
اليابانية
الناجحة
والشهيرة
بصناعة
السيارات
المتوسطة فما
دون، قررت
الرحيل عن سوق
الولايات
المتحدة بعد
أن أمضت سنوات
طويلة في بلاد
العم سام،
وذلك لفرع
السيارات بسبب
عدم قدرتها
على تحقيق
نتائج جيدة
رغم محاولاتها
الحثيثة.
إذ
فشلت
اليابانية في
الحصول على
حماية من الإفلاس
تحت الفصل 11،
وبالتالي
قررت تصفية
أعمال قطع
السيارات
والاستمرار
في مجال
الدراجات
النارية
والمحركات
البحرية في
الولايات
المتحدة.
قرار
ايقاف قطاع
السيارات جاء
بسبب ارتفاع التكاليف
وانخفاض
المبيعات
المستمر، لتلحق
سوزوكي
بالتالي
بعلامات
آسيوية سابقة
كدايهاتسو
ودايو
وايسوزو
وتودع العم
سام.
ويذكر
بأنه في العام
2003 وضعت سوزوكي
خطة للنهوض
بمبيعاتها في
أمريكا وبيع 200
ألف وحدة سنوياً،
بيد أنها لم
تستطع سوى بيع
نصف الهدف في
كل من العام 2006
و2007، واستمرت
مبيعاتها في
الانحدار رغم
نهوض سوق
السيارات في
الولايات
المتحدة في السنوات
القليلة
الماضية بعد
الأزمة
المالية.
خاص
بموقع
فنّات.كوم