وكالة أوبل
مع احترامي لشركة كركور وكلاء أوبل في سورية
من أول سيارة اشتريها حتى السيارة الماضية كنت أشتري كل سنة تقريباً أوبل ولكن فساد هذه الشركة أصبح أكثر من فساد مؤسسات الدولة.
لديهم موظفين سابقين لديهم فواتير مسروقة من الوكالة ورفعوا علي دعوى بأنني لم أسددها فالحمدلله كان لدي جميع الكشوفات والدفعات والايصالات فليس من المعقول هالتصرفات منذ هذه القضية لم أعد أركب ولا أتعامل مع أوبل والإدارة ليست هنا ولا تعرف بشيء. وكان الذي قام بالشكوى علي والتشبيح علي شخص ومعه 4 أشخاص
|