بحث
مجلة فنّات
وظائف شاغرة
اشتراك القائمة البريدية
  اسم المشترك:
  البريد الإلكتروني:
آخر فيديو السيارات

مواضيع للحوار

استفتاء على مصير عشرين ألف سيارة حكومية

13-05-2010

بلغ عدد السيارات الحكومية المسجلة في سورية 20,105 سيارة بحسب إحصائيات وزارة النقل. وهي تشكل ما نسبته 3% من مجموع السيارات السياحية الخاصة في البلاد.

وتضم دمشق لوحدها 7,786 سيارةً سياحيةً حكوميةً، أي قرابة ثلث العدد الكلي، بسبب توزع الوزارات والمؤسسات الحكومية في مختلف مناطق العاصمة. تليها حلب والتي تضم 3,172 سيارة.

وتخصص السيارات السياحية للأفراد العاملين في القطاع الحكومي ذوي المناصب العليا، أو من يتطلب عملهم وجود سيارة. فيما تخصص الحافلات والميكروباصات لنقل الموظفين في الشرائح الأدنى، وقليلةٌ المؤسسات الحكومية من تستخدم سياراتٍ سياحيةً للنقل العام.

 

y75r5A9.jpg

 

وقد يجادل الكثيرون حول التكلفة الباهظة للسيارات الحكومية، خاصةً لجهة تكلفة استهلاك الوقود على اعتبار أن أكثر من 96% من هذه السيارات تعمل على البنزين، والذي كان يوزع سابقاً وفق نظام القسائم والذي أتاح للكثيرين الحصول على كميةٍ تتراوح من 10 إلى 15 صفيحة بنزين شهرياً. أي ما قيمته من 8 آلاف إلى 12 ألف ليرة.

ولكن من جهةٍ أخرى فإن عشرين ألف سيارةٍ خاصة بالموظفين الحكوميين رقمٌ ضئيلٌ، أمام إجمالي عدد القطاع العام الذي يربو على 1.5 مليون موظف وموظفة.

يطرح البعض إبقاء السيارات في حوزة الوزراء والمدراء العامين وسحبها من باقي الفئات مقابل منحهم بدلاً للمواصلات، فيما يطالب آخرون بالاعتماد على الحافلات الكبيرة في نقل الموظفين خفضاً للتكاليف، وكل ذلك يصبُّ في قناة ضبط مصاريف السيارات الحكومية المرتفعة باعتبار أن معظمها تعود لعلاماتٍ أوروبيةٍ أو يابانيةٍ مقابل شبه غياب صيني وكوري.

يبقى على زوار موقع فنّات الإدلاء برأيهم حول العدد الحالي للسيارات الحكومية والإبقاء عليها أو تخفيض عددها، أو ربما استبدالها بوسائل نقل أخرى؟!.

 

خاص بموقع فنّات.كوم


كم نجمة تعطي لهذه المقالة؟
نتيجة التقييم:   عدد المشاركين بالتقييم: 9
عدد التعليقات: 30
 خيال الزاز
ارى ان يتم تحويل تلك السيارات لمعمل الصهر بحماة واستبدالها بزاز دايو كاملة المواصفات
ابو الافكار 11-07-2010 01:58
 حاج تكتروا حكي
بالله عليكن لا بقى تكترو حكي وكل واحد لسا بدو يبدي رأيو!!!! لازم يبدلو السيارات القديمة بسيارات حديثة أي ما اختلفنا بس تكون فخمة متل أزيرا-مرسيدس حديث-سوناتا-بي أم-بيجو حديث بس مو شام وفيرنا المسؤولين الأجانب بيطلعو بسيارات من صنع بلدن بس شو هي سيارات بلدن: الشفر والمرسيدس وال 607-والرانج ما أحلاها والله مسؤوول أو ضابط كبير طالع ب شام ويجي يصف حدو كورولا عمومي أو كيا ريو عمومي وين الروح المعنوية للمسؤولين والضباط بتصير وقت بشوف حالو مانو مكرم ولازم يعطوهن أكتر من سيارة
المعلم 01-07-2010 12:43
 بيع شامل بالمزايدة العلنية
رايي ان يقوم الاخوان في الحكومة ببيع هذه السيارات القديمة للمواطنين عن طريق المزايدة العلنية بمبالغ جيدة تكفي لاستيراد سيارات حديثة . والمواطن سوف يقوم بصيانتها وانزالها الى الشارع بشكل جميل
ا 17-06-2010 14:55
 صار بدا تغيير
أقترح ان يتم أستبدال كافة السيارات الحكومية التي تقل عن عام 2005 فوالله أوفر بكتير يلي بدو يحسبها يراقب كم سيارة جيب واز وجيب إيرانية وكم شاحنة زيل بنزين وتاترا وكم بيجو 504 و 505 و 305 وكم مرسيدس 200 شنب و500 تمساحة وشبح وبومة وكم لادا وكم لاند روفر وكم شاحنة مازدا وتويوتا مهترئة وكم بيك أب مازدا وتويوتا وداتسون وغيرها كثيرة ما أنزل الله بها من سلطان على أوتستراد دمشق حمص على الخطين طبعاً لايمكن إحصائها يعني منشان البنزين والبيئة والإزدحام والحوادث والسياحة ومنشان الله استبدلوهم أو أوقفوهم
أبو الهول 14-06-2010 22:36
 نكتة
ذكرتوني بنكتة, قال في شب من الخليج العربي أبوه رجل أعمال و ملياردير، هاد الشب راح يدرس جامعة بأوربا، بعد فترة حكا معو أبوه قام قلوا الشب يا أبي و الله أن خجلان لما بروح بسيارتي اللامبرغيني ع الجامعة و هون كل العالم الدكاترة و الطلاب و مدير الجامعة بتروح بالقطارات, قام بعد يوم الشب استلم حوالة مالية ضخمة و رسالة من أبوه فيها مكتوب " لا تخجلنا يا ابني بين الناس هي مصاري و روح اشتري قطار"
أبو بحر 22-05-2010 01:59
 للكب
أنا بقترح يروحوا يكبوهن, لك بعمري ما شفت سيارة حكومية ماشية عدل يا بشوفها مقطوعة يا مفزوعة يا عم بتشحط يا عم بتدوبل لك بسوقوهن كأنهم سيارات رالي و الصيانة يلا هات إيدك و إلحقني و شو بقلك ليكها شغالة, تقول الشغلة بس انو تكون شغالة، لك غسالة ستي شغالة, جد العالم يلي ما بتصون الشغلة يلي بيعطوه ياها لازم ما يعطوه شي, و في كمان فئة بالعكس متل جارنا معو سيارة ياباني حكومية هاد مفزوع يا حرام أكتر من أربعين ما بيمشي و كل مئة سنة بيعمل صيانة, يعني الحاصل هي السيارات عم تعمل عجقة سير بكل حالاتها لذا كبوها
أبو بحر 22-05-2010 01:52
 خطة بديلة
لو لاحظنا ببلدنا عدد سيارات الدولة الحكومية خاصة الوزارات المهمة كالداخلية و الدفاع وسيارات المدراءو القرارات الصادرة الملزمة بأسلوب استخدامها نجد الواقع عكس النظري حيث يمنع منعا باتا استخدام سيارات الدولة بعد الدوام الرسمي من قبل اولاد المسئولين مساءا وبصورة تجعل المواطن العادي يتمنى من الله ان يصيب كل سيارة حكومية بمصيبة لذلك يكمن الحل الزام كل من لديه سيارة حكومية بالتقيد بالقرارات الضابطة والأحساس بالمسئولية الوطنية (من يومين ابن مسئول بسيارة حكومية يلطش بنت وما حدا يقرب ليش يا ترى
ابو الطوارق 21-05-2010 13:48
 القصة مو شوربة ونحنا مافينا نحط حلول
يلي يتتبع سياسة توزيع السيارات رح يشوف أنو سياسة فاشلة وغير مجدية حتى عميد معهدنا صار عندو 3 سيارات " طيب ليش " يعني عميد معهد يكون عندو ثلاث سيارات وهذا يعني مجهود على الدولة من حيث البنزين واهتلاكات هل السيارات المتقادمة يمكن الحل الأجدى هي تخصيص سيارة وحده فقط لمين ما كان يكون طبعا أنا ما فتت بـ...... يلي عندو 20 و بــ...... يلي عندو 10 لحالو يعني سيارة وحده لمدير عام - مدير فرع - مدير يمكن يحتاج سيارة غيرو ما بظن وبتكون في سيارات خدمة للشركة للمراسم ومطبوع عليها اسم الشركة
خالد 18-05-2010 11:41
 الحلول كثيرة
وأولها استبدال جميع السيارات الكبيرة جدا و التي تصرف كميات وقود ضخمة (بسيارات كورية صغيرة كالريو مثلا على أن تعطى مبلغا مقطوعا صغيرا للاصلاح و الوقود و ما زاد على ذلك يتحمله المستفيد من خدماتها ، ثانيا أن يقتصر ذلك فقط على المهمين من الموظفين ( يتم تحديد حد أقصى لعددهم مسبقا) أما البقية فيتم استبدال سياراتهم بباصات متوسطة تنقل عددا أكبر مع توفير الوقود ، أرجو و أنا متفاءل أن يستغنى عن القسم الأكبر من السيارات الحكومية فهي مجال كبير للهدر وضياع الأموال العامة و شكرا
محمد سواس 16-05-2010 22:20
 السيارات الوطنية
رسمية محترمة للسادة الوزراء واجهة البلد(مثل اللكزس) سيارة شام للموظف المهم. سيارة اميسا للموظف العادي.
هيثم 16-05-2010 16:33
 معدل هدر مال
معدل استهلاك بنزين في شهر قمته 75 مليون ليرة أما في سنة 900 مليون ليرة
hopelesssyria 16-05-2010 16:06
 خاطر
اثناكتابة التعليقات السابقة خطر لي خاطر: ماذا لو كان هناك حارات مخصصة للدراجات الهوائية في كل الشوارع و الأرصفة و تمكن المواطن من استعمال الدراجةالهوائية ماذ سوف يستفيد المواطن و الوطن من هذا: الوطن: 1- أزمة مرور أقل 2- توفير كبير بالقطع النقدي الأجنبي و التخفيف من استيراد السيارات 3- الحد الكبير من الهدر على قطاع الصحة المتعلق بالحوادث المرورية و اصلاح الطرق و اموكثيرة أخرى المواطن: 1- مصرف أقل وتحويل النفقات الى أمور اكثر اهمية 2- صحة أفضل و امراض اقل 3-انعدام التلوث و النضافة
كل 2 على منسف 16-05-2010 09:42
 الحل البديل
الحل البديل: 1- تخصيص ممر للدراجات الهوائية يمر على طول الشوارع و الأرصفة بدراسة مشتركة مع أحدى الدول الرائدة في هذا المجال 2- تشجيع الموضفين وتحفيزهم و المواطنين بشكل عام عى استعمال الدراجة الهوائية ((طبعا بعد وضع أماكن مرور مخصصة للدراجات))
كل 2 على منسف 16-05-2010 09:37
 الحل
الحل: 1- تخصيص سارة واحدة فقط للمدراء العامين للعمل و أخرى احتياطية تكون لدى نائب المدير 2- التعاقد مع شركات النقل و وضع الخطة من قبل الدائرة و شركات النقل المتعاقد معها لنقل الموضفين 3- الأستغناء عن معضم السائقين الموجودين لدى الدوائر الحكومية و حصرهم فقط ضمن الأمور الضرورية 4-مضاعفة الغرامة أو المخالفة المرورية في حال كانت السيارة حكومية وتدفع من قبل مستلم السيارة سواء مدير عام أو سائق ((حتى يتم التفكير الف مرة قبل اطلاق السيارة في الشوارع))
كل 2 على منسف 16-05-2010 09:34
 شكرا فنات
بالنسبة للعدد مقارنة بالدول المجاورة عادي جدا ولكن يجب تحديد مثلا 10 الاف للسيارة وهي تشمل البنزين والتصليح اي يكون المسؤول عن السيارة هوه من يقوم باعباء التصليح وتعبئة البنزين وهكذا تنحصر الخسائر .. وانا مع الدولة بعدك شراء الكوري ولا الصيني فالسيارات الاوربية والالمانية واليابانية لها متانة... وتصليحها اقل من غيرها وتعمر طويلا . . . والبديل هوه ان يعطى للموظفين الكبار سيارات بسلف واقساط خاصة لانه لايمكن لمدير منشأة اوماشابه ان يطلع بالباص مع باقي الاطراف
من سرمدا 15-05-2010 04:11
 
سيارات كورية جديدة بمواصفات عادية ، وعند تخصيص سيارات نقل للموظفين نضمن توفير أجور المواصلات على الموظفين وخصوصاً ذوي الدخل القليل ناهيكم عن تخفيف الازدحام في ساعات الذروة والانبعاثات من العوادم والمظر الحضاري لانه إذا وجدت هذه المواصلات فلا حاجة لركوب السيارات الخاصة التي بدأت تملأ الطرقات أمام وداخل الدوائر والوزارات .. يعني إذا حسبناها شوي راح نشوف بسعر كل سيارة صغيرة حكومية سيارة جديدة وحديثة وبسعر 10 سيارات ميكروباص ينقل 24 راكب أو موظف وهذه العملية تعود بالفائدة على خزينة الدولة والموظف..
مجيد 15-05-2010 03:17
 
بينما لو كانت من السيارات الحديثة والاقتصادية مثل السيارات الكورية ولا نقول الصينية لوفرنا من الوقود سنويا ما يسيّر ثلاث سيارات ناهيكم عن عدم حاجة هذه السيارة (الجديدة)للصيانة لمدة قد تصل من 3-5 سنوات وقطعنا الطريق على المسؤولين عن الصيانة والمبالغ والفواتير الوهمية ، وأقترح بيع جميع السيارات الحكومية التي تجاوزت عمرها الافتراضي حسب الشركة المصنعة5سنوات أو 10 سنوات وشراء بدلاً عنها سيارات نقل كبيرة تخدم أكبر شريحة ممكنة من الموظقين والعاملين باستثناء المدراء والمعاونيين وكبار الموظفين فيسلمون
مجيد 15-05-2010 03:03
 
كوني موظف حكومي .. أرى سياراتنا المتهالكة والمبالغ الطائلة التي تصرف عليها سنوياً دون جدوى ، وهذه المبالغ المصروفة على سيارة واحدة فقط بين وقود وصيانة بإمكان الحكومة شراء سيارة جديدة وحديثة بالمقابل من خلال توفيره لمدة سنة واحدة ، وأعطيكم مثال : رئيس القسم لدينا عنده سيارة ( vw ) موديل 1980 وهي حديثة قياساً لغيرها من موديلات السبعينيات تستهلك 20لترلكل 100كم ، قطع الغيار غير متوفرة وإذا توفرت فهي لدى محتر لهذه القطع وبالتالي السعر الذي يريد هذا إذا (ضبطت) التصليحة .. أعطال متكررة شبه يومي بينما
مجيد 15-05-2010 02:52
 الحل بسيط
أعتقد برأيي أن الحل بسيط وذلك بتسليم السيارات الحكومية المهترئة لمعمل حديد حماة مما يزيح مصروف البنزين والصيانة عن كاهل المؤسسات الحكومية وموظفيها على حد سواء واتاحة الفرصة أمام كل موظف لإقتناء سيارته الخاصة بعرض تقسيط طويلة الأجل وبذلك يتحمل هو مصروف السيارة ويحقق حلم كل مواطن سوري بإقتناء سيارة العمر بأقساط طويلة الأجل ولاننسى التحسين الذي سيطرأ على المظهر الجمالي للبلد بعد ازالة كتل الحديد المهترئ تلك . . . . .
علي 15-05-2010 02:01
 تتمة
لم لا يكون هناك توحيد لنوع السيارة لكل فئة من الاحتياجات الحكومية ؛ مثلا : مقترحا: الشام والأميسـا للأكثرية الوسطى ، والألمانية أو الأوروبية للعليا والكيا والهيونداي للفئة الأخيرة.
mouyasser 15-05-2010 01:10
 استخدام الصناعة الوطنية
كون أصبح لدينا سيارت وطنية ، لم لا يسـتبدل كل السيارات الحكومية ذات الفئة الوسطى بسيارة الشام و/أو اميـســـا.
mouyasser 15-05-2010 01:04
 لفتة جميلة
أولاً أشكر موقع فنات على التطرق لهذا الموضوع الحساس نظراً إلى أن هذه السيارات أصبحت قديمة و مضى عليها الزمان. أقترح على الدولة تنسيق السيارات القديمة و استبدالها بسيارات صديقة للبيئة و توزيع هذه السيارات على من يستحقونها من الذين يعملون في الدولة. بحيث تجد بعض المسؤولين يستعملون عشرات السيارات لمصحتهم الشخصية.
عبد اللطيف 14-05-2010 20:43
 خطوة جريئة
تعددت المواضيع التي تبحثها فنّات ولم يبقَ لها سوى أن تشارك في جلسات صنع القرار في الوزارات المختلفة وحسب معلوماتي بعض السيارات تكلّف الدولة أكثر من راتب الذي يستخدمها
ديالا 14-05-2010 18:54
 يتبع ..2
على أن لا تعمل هذه السيارة خارج نطاق العمل و المصلحة العامة فقط , وبرأيي على الحكومة تشجيع المسؤلين على شراء سيارات خاصة لتنقلاتهم خارج أوقات العمل كباقي المواطنين عن طريق إلغاء ضريبة الرفاهية على سيارة المسؤول و تقسيط سعرها على أن يتحمل هو تكلفة الصيانة و إستهلاكها للوقود
متابع فناتي - نضال 14-05-2010 11:15
 يتبع...2
إنما أطلب أن تخصص لكل وزير و مدير عام و ضابط كبير سيارة واحدة فقط , ولا داعي ليتنقل أفراد أسرهم بسيارات حكومية , على أن تكون هذه السيارة المخصصة لنقل (المسؤول) من طراز (شام) فعلى المسؤولين أن يكونوا قدوه و مثال يحتذى به للمواطنين في الفخر و الإعتزاز بصناعة الوطن ..كما المسئولين الاوربين و اليابانيين و الاميركين و الكورين وحتى الصينين الذين لا يستخدمون سوى سيارات من صناعة بلدانهم , على أن تقوم هذه السيارة المخصصة لنقل المسؤول على إصاله من منزله الى مكان عمله وبالعكس ثم تركن في مرآب الشركة الحكومي
متابع فناتي - نضال 14-05-2010 11:08
 رأيي
خطوة هامة جدا في إستكمال محاربة الفساد التي نشهدها في سوريا على يد قائد الأمة و رمزها السيد الرئيس بشار الأسد أمد الله في عمره و أبقاه فخرا لكل مواطن عربي شريف , (رأيي) ليست المشكلة بسيارات المدراء العامين و الوزراء و كبار الضباط في حال كانوا يملكون سيارة واحدة .. و لكن المشكلة ان كل واحد منهم يملك أسطول من السيارات و معظمها سيارات أوربية او دفع رباعي يابانية ..أي أنها سيارات مرتفعة السعر و كثيرة الإستهلاك , أنا من جهتي لا أطلب أن يتنقل الوزراء و المدراء في ميكروباصات عم باقي الموظفين
متابع فناتي - نضال 14-05-2010 10:55
 السيارات الحكومبه
وهل يستحق هؤلاء الموظفين سيارات بالاضافه الى الرشاوي واستغلال الوظيفه للمصلحه الشخصيه وخدمة المواطن بمقابل مادي او عيني - من يستحق القليل القليل جدا وهم من رحم ربي لا يرضوا ان بطعموا اولادهم مالا حراما اما الاغلبيه الساحقه وهي نسبه 99.99 تستحق التحقيق ورد المال العام وقضاء باقي ايامهم بالسجن لا يا سيدي اصوت وباعلى صوتي لا للسيارات الحكوميه وهدر المال العام
ياسر 14-05-2010 08:32
 من جهة اخرى
العدد لا بأس به ولكن يجب ان ناخذ بعين العتبار بان السيارات القديمة في القطاع الحكومي لها مصاريف عالية جدا لأن مصروف السيارة الواحدة يعادل مصروف ثلاث سيارات حديثة من حيت الوقود والصيانة
king 14-05-2010 01:32
 !!!!
برأيي أتمنى أن يتم استبدال السيارات الحكومية و سيارات الجيش و الشرطة الخاصة طبعا بسيارات مثل تويوتا بريوس التي تعمل على الكهرباء و بهذا يتم خفض النفقات و مصاريف الوقود و حتى الصيانة لما تتمتع به سيارات تويوتا من اعتمادية عالية و حاجتها القليلة للصيانة و أيضا تشجيع المواطنين على شراء مثل هذه السيارات للمحافظة على البيئة ولكن بعد تعديل القوانين المتعلقة بالضرائب على هذه السيارات من جمارك و ترسيم و رسم انفاق استهلاكي
Bakri 14-05-2010 00:45
 سوريا الله حميها
أنا في رأي أنه عدد السيارات عند الموظفين الإداريين عادي بس نحنا ليش تركنا مشاكل سيارات الضباط العسكريين ولحقنا الموظفين الإداريين أو الرسميين والذين يمثلون صورة الحكومة بعدين في المقال أنتو تركتوا الزبدة و لحقته ؤالقشرة في مشاكل السيارات الحكومية
سوريا 13-05-2010 21:22
 
أرسل لصديق طباعة
 
 

Copyright ©2006 fannat.com All Rights Reserved. Designated trademarks and brands are the property of their respective owners. Use of this Web site constitutes acceptance of the fannat.com User Agreement and Privacy Policy.