بي إم دبليو
أحد أكثر
الأسماء
بريقاً في
عالم السيارات،
والتي تقوم
بصناعة
سيارات بشخصيتها
المعهودة
وبجودة صناعة
لا تشوبها
شائبة وأقل ما
يقل عنها
بأنها من
المستوى
الرفيع! دون
نسيان أحدث
التقنيات
المستخدمة في
صناعة سياراتها
والمزودة بها
سياراتها
أيضاً، ناهيكم
عن التصاميم
الرائعة
والتنوع
الكبير و.....
ولا شك بأن المكانة
التي تبوأتها
بي إم دبليو
ليست وليدة
الصدفة، وتفوقها
في المبيعات
على مرسيدس
وأودي
ليس ضربة حظ!
إنما يعود إلى
تخطيط مسبق
وتفوق وبعد
نظر
بالمقارنة مع
أبرز
منافساتها،
وفي هذا
السياق وضعت
الشركة
البافارية
خطة لعام 2020
بالمقارنة مع
خطط منافسيها
للعام 2015، إذ
تطمح كل من
مرسيدس وأودي
إلى بيع 1.5
سيارة في
العام 2015، بينما
لن ترضى بي إم
دبليو عن أقل
من رقم 2.0 مليون وحدة
للعام 2020، في
تفوق واضح على
منافستيها.
وباعت بي إم
دبليو في
العام 2009 ما
مجموعه 1.29
مليون سيارة،
وتأمل في
تحقيق هدفها
من خلال
التركيز على
طرح طرازات
جديدة كلياً
منها ومن
ميني، والعمل
على رفع
مبيعاتها في
الولايات
المتحدة
والصين، أكبر
سوقين
للسيارات في
العالم
وإنتاج
سيارات
كهربائية في
المستقبل.
وأخيراً،
نتيجة لهذا
التنافس
الشديد بين الثالوث
الألماني
أودي وبي إم
دبليو
ومرسيدس من سيكون
الفائز
برأيكم في
المستقبل؟
الفائز لن
يكون أي اسم
من الأسماء
الثلاثة!، لأن
عشاق
السيارات في
العالم هم
الذين سيرون أروع
السيارات
مستقبلاً،
نتيجة لهذا
التنافس
الكبير بين
أفضل مصنعي السيارات
في الكرة
الأرضية...
خاص بموقع
فنّات.كوم