العام 2011 أتى
مبشراً لعالم
السيارات
بشكل عام،
وبداية جديدة من
بعد الأزمة
المالية
وعودة
لانتعاش قطاع
السيارات على
مستوى
العالم، ومن
بين الشركات
التي حظيت ببداية
مثالية هذا
العام مرسيدس
الألمانية التي
استطاعت أن
تحقق نسبة زيادة
في مبيعاتها
في الشهر
الفائت بلغت 23%
مقارنة مع
الشهر الأول
من العام 2010.
فقد باعت
مرسيدس ما
مجموعه 82,700
سيارة الشهر
الماضي، لتكون
بذلك قد خطت خطوة
هامة على صعيد
إنهاء العام 2011
كعام قياسي جديد
للشركة
الألمانية،
ويعود الفضل
الأكبر في
تحقيق هذه الزيادة
في نسبة
المبيعات إلى
الصين التي
شهدت زيادة في
مبيعات
مرسيدس 87%
وباعت 15,600 سيارة
لتكون العلامة
الأسرع
نمواً، فيما
بقيت أوروبا
الغربية أكبر
أسواق مرسيدس
مع بيع 32,400 سيارة
بزيادة بنسبة
17.6%.
هذا وقد
شهدت مرسيدس
في الفترة
الماضية نشاطاً
ملحوظاً على صعيد
إطلاق
الطرازات
الجديدة، كطراز
SLK الصغير
المكشوف
وطراز CLS الجديد
الذي يجمع ما
بين الكوبيه
والسيدان فضلاً
عن تجديد C-Class أصغر
سيارات
السيدان من
مرسيدس.
خاص بموقع
فنّات.كوم